مكتبة الأخبار
أخبار إقليمية
لم تتنازل عن إسم السودان..الحركة الشعبية تختار «السودان الجنوبي» اسما للدولة الوليدة.. اعتماد أعضاء مجلس التحرير المنتخبين ليكونوا مجلس للتحرير شمالا.. عرمان : سنترك أبواب الأمل لوحدة على أسس جديدة.
لم تتنازل عن إسم السودان..الحركة الشعبية تختار «السودان الجنوبي» اسما للدولة الوليدة.. اعتماد أعضاء مجلس التحرير المنتخبين ليكونوا مجلس للتحرير شمالا.. عرمان : سنترك أبواب الأمل لوحدة على أسس جديدة.
اعتمد المكتب السياسي للحركة الشعبية برئاسة الفريق أول سلفا كير ميارديت اسم «السودان الجنوبي» لدولة جنوب السودان الوليدة وقطع بفك ارتباط التنظيم وأقر قيام حزبين منفصلين في شمال وجنوب السودان، على أن يتم تسجيل الأخير وفقا لقانون الأحزاب بدولة الجنوب، وشكل فريقا قياديا للتنظيم بولايات الشمال الخمس عشرة.
وقال الأمين العام للحركة باقان أموم لصحافيين أمس إن المكتب السياسي أقر اسم السودان الجنوبي اسما للدولة الجديدة قبل أن يضيف: «سندفع بالمقترح للهياكل التنظيمية وتشريعي جنوب السودان واجتماع الأحزاب الجنوبية المقرر غدا، يذكر أن مقترحات نوقشت في السابق باسم السودان الجديد، جنوب السودان، والسودان الجنوبي، ودولة النيل، والأماتونج، وكان البعض يراهن على ضرورة إبقاء اسم السودان في اسم الدولة الجديدة دليلا على عمق الصلات بين الشمال والجنوب، ولفتح الباب أمام الوحدة في المستقبل، ورجحت مصادر اسم (السودان الجديد) وهو شعار الحركة الشعبية، إلا أن المكتب السياسي اختار اسم السودان الجنوبي وكشف عن تكوين لجنة قيادية لإعادة تنظيم القطاع الشمالي وتحويله لحزب برئاسة مالك عقار في منصب الرئيس المكلف وعبد العزيز ادم الحلو نائبا له وياسر عرمان أمينا عام لحين قيام المؤتمر العام القادم، ووجه باعتماد هياكل الحركة الشعبية المنبثقة من المؤتمر العام الثاني»، لافتا إلى تحول أعضاء المكتب السياسي المنتخبين من ولايات الشمال إلى أعضاء مكتب سياسي يضم إليهم ممثلين من ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، واعتماد أعضاء مجلس التحرير المنتخبين ليكونوا مجلس للتحرير شمالا، وتم اعتماد هياكل الحركة في الولايات الخمسة عشر بالشمال، مع ضرورة تشكيل لجان لإعادة التنظيم.
وكشف أموم عن ضرورة إعادة تسجيل الحركة بالجنوب وفقا لقانون الأحزاب، مشيرا إلى أن الجسمين سيعملان على إنفاذ برامج المؤسسة على رؤية السودان الجديد، وحدد الثامن من يوليو (تموز) المقبل تاريخا نهائيا لفك الارتباط بين الشمال والجنوب تنظيميا.
إلى ذلك اعتبر نائب الأمين العام للحركة ياسر عرمان اختيار اسم السودان الجنوبي أمرا يعزز المشاعر المشتركة ويترك أبواب الأمل لوحدة على أسس جديدة مشرعة أو قيام كونفدرالية بين الدولتين، وأضاف: «هذا الاختيار موفق ويرفع من معنويات الشماليين والجنوبيين ويحافظ على الوجدان، ولن يجد محمد وردي ورمضان زايد وصلاح أحمد إبراهيم ضرورة لترك أغانيهم التي حافظت وصانت الوجدان».
جوبا: فايز الشيخ
الشرق الاوسط
عقار رئيساً لقطاع الشمال والحلو نائباً له وعرمان أميناً عاماً
اعتماد (السودان الجنوبي) اسماً للدولة الوليدة
جوبا : عباس محمد ابراهيم: اعتمد المكتب السياسي للحركة الشعبية، برئاسة الفريق اول سلفاكير ميارديت، (السودان الجنوبي) اسما للدولة الوليدة، وقطع بفك الارتباط مع قطاع الشمال في الثامن من يوليو القادم، واقر قيام حزبين منفصلين في شمال وجنوب السودان ، على ان يتم تسجيل الاخير وفقا لقانون الاحزب بدولة الجنوب ، وشكل فريقا قياديا للتنظيم بولايات الشمال الخمس عشرة.
وقال الامين العام للحركة الشعبية، باقان اموم للصحافيين امس، ان المكتب السياسي، اقر اسم (السودان الجنوبي) للدولة الجديدة، واضاف "سندفع بالمقترح للهياكل التنظيمية للحركة ولمجلس تشريعي جنوب السودان، بجانب الدفع به لاجتماع الاحزاب الجنوبية المقرر غدا" ،
وكشف اموم عن تشكيل لجنة قيادية لاعادة تنظيم قطاع الشمال بالحركة وتحويله لحزب على ان يكون مالك عقار في منصب الرئيس المكلف، وعبدالعزيز ادم الحلو، نائبا له، وياسر عرمان امينا عاما الى حين قيام المؤتمر العام القادم ، ووجه باعتماد هياكل الحركة الشعبية المنبثقة عن المؤتمر العام الثاني ، لافتا الى تحول اعضاء المكتب السياسي المنتخبين من ولايات الشمال الى اعضاء مكتب سياسي يضم اليهم ممثلين من ولايتي جنوب كردفان والنيل الازرق ، واعتماد اعضاء مجلس التحرير المنتخبين ليكونوا مجلسا للتحرير شمالا ، وتم اعتماد هياكل الحركة في الولايات الخمس عشرة بالشمال ، مع ضرورة تشكيل لجان لاعادة التنظيم.
وافاد اموم بضرورة اعادة تسجيل الحركة الشعبية بالجنوب وفقا لقانون الاحزاب ، مشيرا الى ان الحزبين سيعملا ن على انفاذ برامج المؤسسة وفق رؤية السودان الجديد ، وحدد الثامن من يوليو القادم موعداً نهائياً لفك الارتباط بين الشمال والجنوب تنظيميا.
الى ذلك، اعتبر نائب الامين العام للحركة، ياسر عرمان، اختيار اسم (السودان الجنوبي) امرا يعزز المشاعر المشتركة ويترك ابواب الامل للوحدة على اسس جديدة مشرعة او قيام كونفدرالية بين الدولتين ، واضاف هذا الاختيار موفق ويرفع من معنويات الشماليين والجنوبيين، ويحافظ على الوجدان ، ولن يجد محمد وردي ورمضان زايد وصلاح احمد ابراهيم ضرورة لترك اغانيهم التي حافظت وصانت الوجدان.
الصحافة
أخبار إقليمية
لم تتنازل عن إسم السودان..الحركة الشعبية تختار «السودان الجنوبي» اسما للدولة الوليدة.. اعتماد أعضاء مجلس التحرير المنتخبين ليكونوا مجلس للتحرير شمالا.. عرمان : سنترك أبواب الأمل لوحدة على أسس جديدة.
لم تتنازل عن إسم السودان..الحركة الشعبية تختار «السودان الجنوبي» اسما للدولة الوليدة.. اعتماد أعضاء مجلس التحرير المنتخبين ليكونوا مجلس للتحرير شمالا.. عرمان : سنترك أبواب الأمل لوحدة على أسس جديدة.
اعتمد المكتب السياسي للحركة الشعبية برئاسة الفريق أول سلفا كير ميارديت اسم «السودان الجنوبي» لدولة جنوب السودان الوليدة وقطع بفك ارتباط التنظيم وأقر قيام حزبين منفصلين في شمال وجنوب السودان، على أن يتم تسجيل الأخير وفقا لقانون الأحزاب بدولة الجنوب، وشكل فريقا قياديا للتنظيم بولايات الشمال الخمس عشرة.
وقال الأمين العام للحركة باقان أموم لصحافيين أمس إن المكتب السياسي أقر اسم السودان الجنوبي اسما للدولة الجديدة قبل أن يضيف: «سندفع بالمقترح للهياكل التنظيمية وتشريعي جنوب السودان واجتماع الأحزاب الجنوبية المقرر غدا، يذكر أن مقترحات نوقشت في السابق باسم السودان الجديد، جنوب السودان، والسودان الجنوبي، ودولة النيل، والأماتونج، وكان البعض يراهن على ضرورة إبقاء اسم السودان في اسم الدولة الجديدة دليلا على عمق الصلات بين الشمال والجنوب، ولفتح الباب أمام الوحدة في المستقبل، ورجحت مصادر اسم (السودان الجديد) وهو شعار الحركة الشعبية، إلا أن المكتب السياسي اختار اسم السودان الجنوبي وكشف عن تكوين لجنة قيادية لإعادة تنظيم القطاع الشمالي وتحويله لحزب برئاسة مالك عقار في منصب الرئيس المكلف وعبد العزيز ادم الحلو نائبا له وياسر عرمان أمينا عام لحين قيام المؤتمر العام القادم، ووجه باعتماد هياكل الحركة الشعبية المنبثقة من المؤتمر العام الثاني»، لافتا إلى تحول أعضاء المكتب السياسي المنتخبين من ولايات الشمال إلى أعضاء مكتب سياسي يضم إليهم ممثلين من ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، واعتماد أعضاء مجلس التحرير المنتخبين ليكونوا مجلس للتحرير شمالا، وتم اعتماد هياكل الحركة في الولايات الخمسة عشر بالشمال، مع ضرورة تشكيل لجان لإعادة التنظيم.
وكشف أموم عن ضرورة إعادة تسجيل الحركة بالجنوب وفقا لقانون الأحزاب، مشيرا إلى أن الجسمين سيعملان على إنفاذ برامج المؤسسة على رؤية السودان الجديد، وحدد الثامن من يوليو (تموز) المقبل تاريخا نهائيا لفك الارتباط بين الشمال والجنوب تنظيميا.
إلى ذلك اعتبر نائب الأمين العام للحركة ياسر عرمان اختيار اسم السودان الجنوبي أمرا يعزز المشاعر المشتركة ويترك أبواب الأمل لوحدة على أسس جديدة مشرعة أو قيام كونفدرالية بين الدولتين، وأضاف: «هذا الاختيار موفق ويرفع من معنويات الشماليين والجنوبيين ويحافظ على الوجدان، ولن يجد محمد وردي ورمضان زايد وصلاح أحمد إبراهيم ضرورة لترك أغانيهم التي حافظت وصانت الوجدان».
جوبا: فايز الشيخ
الشرق الاوسط
عقار رئيساً لقطاع الشمال والحلو نائباً له وعرمان أميناً عاماً
اعتماد (السودان الجنوبي) اسماً للدولة الوليدة
جوبا : عباس محمد ابراهيم: اعتمد المكتب السياسي للحركة الشعبية، برئاسة الفريق اول سلفاكير ميارديت، (السودان الجنوبي) اسما للدولة الوليدة، وقطع بفك الارتباط مع قطاع الشمال في الثامن من يوليو القادم، واقر قيام حزبين منفصلين في شمال وجنوب السودان ، على ان يتم تسجيل الاخير وفقا لقانون الاحزب بدولة الجنوب ، وشكل فريقا قياديا للتنظيم بولايات الشمال الخمس عشرة.
وقال الامين العام للحركة الشعبية، باقان اموم للصحافيين امس، ان المكتب السياسي، اقر اسم (السودان الجنوبي) للدولة الجديدة، واضاف "سندفع بالمقترح للهياكل التنظيمية للحركة ولمجلس تشريعي جنوب السودان، بجانب الدفع به لاجتماع الاحزاب الجنوبية المقرر غدا" ،
وكشف اموم عن تشكيل لجنة قيادية لاعادة تنظيم قطاع الشمال بالحركة وتحويله لحزب على ان يكون مالك عقار في منصب الرئيس المكلف، وعبدالعزيز ادم الحلو، نائبا له، وياسر عرمان امينا عاما الى حين قيام المؤتمر العام القادم ، ووجه باعتماد هياكل الحركة الشعبية المنبثقة عن المؤتمر العام الثاني ، لافتا الى تحول اعضاء المكتب السياسي المنتخبين من ولايات الشمال الى اعضاء مكتب سياسي يضم اليهم ممثلين من ولايتي جنوب كردفان والنيل الازرق ، واعتماد اعضاء مجلس التحرير المنتخبين ليكونوا مجلسا للتحرير شمالا ، وتم اعتماد هياكل الحركة في الولايات الخمس عشرة بالشمال ، مع ضرورة تشكيل لجان لاعادة التنظيم.
وافاد اموم بضرورة اعادة تسجيل الحركة الشعبية بالجنوب وفقا لقانون الاحزاب ، مشيرا الى ان الحزبين سيعملا ن على انفاذ برامج المؤسسة وفق رؤية السودان الجديد ، وحدد الثامن من يوليو القادم موعداً نهائياً لفك الارتباط بين الشمال والجنوب تنظيميا.
الى ذلك، اعتبر نائب الامين العام للحركة، ياسر عرمان، اختيار اسم (السودان الجنوبي) امرا يعزز المشاعر المشتركة ويترك ابواب الامل للوحدة على اسس جديدة مشرعة او قيام كونفدرالية بين الدولتين ، واضاف هذا الاختيار موفق ويرفع من معنويات الشماليين والجنوبيين، ويحافظ على الوجدان ، ولن يجد محمد وردي ورمضان زايد وصلاح احمد ابراهيم ضرورة لترك اغانيهم التي حافظت وصانت الوجدان.
الصحافة