تهنئة لحركة العدل والمساواة
بعودة قياداتها من ليبيا
تهنئ الجبهة السودانية للتغيير حركة العدل والمساواة بسلامة وصول كوادرها وقياداتها، التي كانت محجوزة بليبيا لفترة من الزمن بالرغم من الكيد السياسي المفضوح التي مارسته حكومة المؤتمر الوطني المتمثل في الزيارات الأمنية لليبيا، والتحركات الدبلوماسية، والاستعدادات العسكرية علي الحدود السودانية الليبية لمنع وصولهم. متمنين بعد إلتحامهم مع الثوار في دارفور أن يكونوا اضافة حقيقية للمعارضة السودانية بشقيها المسلح والمدني، والعمل معا لإسقاط نظام الانقاذ في الخرطوم، وأن لا تلتفت الحركة إلي الحلول الجزئية والمبتسرة التي لن تؤدي الا إلي مزيد من تعميق الأزمة السودانية وإلي مزيد من المعاناة لاهلنا في دارفور والشعوب السودانية قاطبة.
كما تناشد الجبهة السودانية للتغيير في ذات السياق المجلس الوطني الليبي، والثوار الليبيين، وعامة الشعب الليبي العمل وفقا للمواثيق الدولية، ومعاهدات حقوق الإنسان الدولية علي تأمين وسلامة السودانيين المقيمين في ليبيا وفتح الممرات الآمنة التي تتيح للذين يودون الرجوع بسلام لأهلهم في السودان.
عاش كفاح الشعب السوداني.
الجبهة السودانية للتغيير
١٣/٩/٢٠١١م
بعودة قياداتها من ليبيا
تهنئ الجبهة السودانية للتغيير حركة العدل والمساواة بسلامة وصول كوادرها وقياداتها، التي كانت محجوزة بليبيا لفترة من الزمن بالرغم من الكيد السياسي المفضوح التي مارسته حكومة المؤتمر الوطني المتمثل في الزيارات الأمنية لليبيا، والتحركات الدبلوماسية، والاستعدادات العسكرية علي الحدود السودانية الليبية لمنع وصولهم. متمنين بعد إلتحامهم مع الثوار في دارفور أن يكونوا اضافة حقيقية للمعارضة السودانية بشقيها المسلح والمدني، والعمل معا لإسقاط نظام الانقاذ في الخرطوم، وأن لا تلتفت الحركة إلي الحلول الجزئية والمبتسرة التي لن تؤدي الا إلي مزيد من تعميق الأزمة السودانية وإلي مزيد من المعاناة لاهلنا في دارفور والشعوب السودانية قاطبة.
كما تناشد الجبهة السودانية للتغيير في ذات السياق المجلس الوطني الليبي، والثوار الليبيين، وعامة الشعب الليبي العمل وفقا للمواثيق الدولية، ومعاهدات حقوق الإنسان الدولية علي تأمين وسلامة السودانيين المقيمين في ليبيا وفتح الممرات الآمنة التي تتيح للذين يودون الرجوع بسلام لأهلهم في السودان.
عاش كفاح الشعب السوداني.
الجبهة السودانية للتغيير
١٣/٩/٢٠١١م