صبرا آل نافع فإن موعدكم قصرا ،،،
الصور المرفقة و التي تشاهدونها تمثل أحد القصور غير الرئاسية المملوكة للأميرة السودانية إبنة التاسعة و العشرين التي لم تتجاوز العقد الثالث من عمرها / نسيبة نافع علي نافع ،،، (و الإسم ليس سالما) فوالد الأمورة السيد/ نافع علي نافع هو نفسه نائب رئيس حزب البشير ومستشار المشير عمر البشير والرجل الأقوي في سلطة المؤتمر الوطني الحاكمة اليوم في السودان ليس غيره ،،،
يقع القصر في الرياض مربع رقم (6) بالقرب من مركز الانفال التجاري. وعلي الرغم من عدم تزويدنا بالمساحة الكلية للقصر من الجهة التي زودتنا بالمعلومات إلا أنها تتراوح ما بين 800 إلي 1000 متر مربع، و تقدر المساحة المبنية منها بحوالي 600 متر مربع مرتفعة لأربعة طوابق علي الأقل بما فيها الطابق الأرضي.
تتجاوز نسبة الإنجاز في المباني حتي الآن كما ترونها و التي تتولاها شركة صينية حوالي الـ 70% علما بأن متوسط تكلفة بناء المتر المربع (تشطيب لوكس في السودان تقدر بحوالي (1.5 مليون جنيه) أي أن تكلفة المساحة المبنية حتي الآن بطوابقها الأربعة تقدر بحوالي 3.6 مليار جنيه سوداني ما يعادل 1.2 مليون دولار هذا بخلاف قيمة الأرض التي تقدر بحدها الأدني في تلك المنطقة بحوالي مليار جنيه أي أن قيمة القصر بكامله أرضا و مباني تقدر بحوالي 4.6 مليار جنيه سوداني علما بأن:
• زوج السيدة/ نسيبة نافع علي نافع و الذي لم يتجاوز الـ 32 عاما من العمر هو السيد/ مصعب الزبير محمد صالح إبن الشهيد الزبير محمد صالح.
• يعمل السيد/ مصعب الزبير محمد صالح ملازما في الجيش السوداني و لا توجد هنالك إثباتات لمصادر دخل أخري غير راتبه و هو لا يزال علي رأس عمله..علما بأن والدهم كان يسكنهم في بيت بالايجار عند انقلاب الانقاذ.
• القصر تم تسجيله بإسم الملازم مصعب الزبير محمد صالح علي الرغم من أن قيمته تم دفعها من قبل والد الزوجة المصون السيد/ نافع علي نافع و لا أحد يعرف السبب الذي أفضي إلي ذلك ،،،
• تم رصف شارع خاص يقع خلف المنزل، بخلاف ان المنزل يقع علي شارع مامون البرير " شارع رئيسي ".
• كل مواد البناء من الخارج ما عدا الطوب والاسمنت.
ما يثير دهشة الجميع هو :
• كيف أن مجرد ملازما بالجيش السوداني لا يتجاوز راتبه الشهري تراب الفلوس إستطاع أن يظفر أولا بإبنة أهم صقور النظام و ثانيا أن ينعم بأحد قصورهم الغالية جدا؟
• ونافع على نافع كان مجرد دكتور جامعي في كلية الزراعة (المفلسة) فكيف أصبح بمقدوره إهداء قصرا بقدر هذا القصر المذكور عاليا لصهره و بنته ،،،
الراكوبة
الصور المرفقة و التي تشاهدونها تمثل أحد القصور غير الرئاسية المملوكة للأميرة السودانية إبنة التاسعة و العشرين التي لم تتجاوز العقد الثالث من عمرها / نسيبة نافع علي نافع ،،، (و الإسم ليس سالما) فوالد الأمورة السيد/ نافع علي نافع هو نفسه نائب رئيس حزب البشير ومستشار المشير عمر البشير والرجل الأقوي في سلطة المؤتمر الوطني الحاكمة اليوم في السودان ليس غيره ،،،
يقع القصر في الرياض مربع رقم (6) بالقرب من مركز الانفال التجاري. وعلي الرغم من عدم تزويدنا بالمساحة الكلية للقصر من الجهة التي زودتنا بالمعلومات إلا أنها تتراوح ما بين 800 إلي 1000 متر مربع، و تقدر المساحة المبنية منها بحوالي 600 متر مربع مرتفعة لأربعة طوابق علي الأقل بما فيها الطابق الأرضي.
تتجاوز نسبة الإنجاز في المباني حتي الآن كما ترونها و التي تتولاها شركة صينية حوالي الـ 70% علما بأن متوسط تكلفة بناء المتر المربع (تشطيب لوكس في السودان تقدر بحوالي (1.5 مليون جنيه) أي أن تكلفة المساحة المبنية حتي الآن بطوابقها الأربعة تقدر بحوالي 3.6 مليار جنيه سوداني ما يعادل 1.2 مليون دولار هذا بخلاف قيمة الأرض التي تقدر بحدها الأدني في تلك المنطقة بحوالي مليار جنيه أي أن قيمة القصر بكامله أرضا و مباني تقدر بحوالي 4.6 مليار جنيه سوداني علما بأن:
• زوج السيدة/ نسيبة نافع علي نافع و الذي لم يتجاوز الـ 32 عاما من العمر هو السيد/ مصعب الزبير محمد صالح إبن الشهيد الزبير محمد صالح.
• يعمل السيد/ مصعب الزبير محمد صالح ملازما في الجيش السوداني و لا توجد هنالك إثباتات لمصادر دخل أخري غير راتبه و هو لا يزال علي رأس عمله..علما بأن والدهم كان يسكنهم في بيت بالايجار عند انقلاب الانقاذ.
• القصر تم تسجيله بإسم الملازم مصعب الزبير محمد صالح علي الرغم من أن قيمته تم دفعها من قبل والد الزوجة المصون السيد/ نافع علي نافع و لا أحد يعرف السبب الذي أفضي إلي ذلك ،،،
• تم رصف شارع خاص يقع خلف المنزل، بخلاف ان المنزل يقع علي شارع مامون البرير " شارع رئيسي ".
• كل مواد البناء من الخارج ما عدا الطوب والاسمنت.
ما يثير دهشة الجميع هو :
• كيف أن مجرد ملازما بالجيش السوداني لا يتجاوز راتبه الشهري تراب الفلوس إستطاع أن يظفر أولا بإبنة أهم صقور النظام و ثانيا أن ينعم بأحد قصورهم الغالية جدا؟
• ونافع على نافع كان مجرد دكتور جامعي في كلية الزراعة (المفلسة) فكيف أصبح بمقدوره إهداء قصرا بقدر هذا القصر المذكور عاليا لصهره و بنته ،،،
الراكوبة